THE نقاش حر DIARIES

The نقاش حر Diaries

The نقاش حر Diaries

Blog Article



وكانت لدينا ما يشبه "رقصة التانغو" اشترك فيها المشاركون في البرنامج وكل شخص أضاف جزئية وأضاء جانبا كان منقوصا أو موجودا بشكل أقل لدى الآخرين، فأعتقد أن كل شخص فينا كان يضيف شيئا.

على الصحفي أن يُدرك أنّ طرح هذه الأسئلة يطلق شرارة التفكير النقدي عند تحليل البيانات.

ثم إن عدم أخذ العواطف والأمور غير العقلانية، التي تصوغ عالم شعوب وأمم، في الاعتبار، هو في حد ذاته أمر غير عقلاني!

أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:

عشر سنوات على الثورة: شباب اليمن من الفعل الثوري إلى انحسار الأمل-الجزء الأول

× الرئيسية تصفح النسخة الورقية العدد الورقي المحليات أخبار المناطق الدولية الاقتصاد دنيا الرياضة الثقافة الفن خزامى مقالات اليوم الرأي الكاريكاتير الأخبار المصورة فيديو الرياض التقارير الرسومية

يمكنكَ استخدام صفحة النقاش هذه لبدء نقاش مع الآخرين حول كيفية تطوير وتحسين صفحة حر كطير.

تعتبر المقابلة العاطفية ذات صلة وثيقة بمقابلة الرأي ففي وسائل الإعلام تتضمن أكثر البرامج متعة فقرات يعرب فيها الأشخاص عن عواطفهم للمستمعين أو المشاهدين، الذين يستطيعون تفهم الغضب أو الفرح أكثر من تفهم وجهات النظر والحقائق.

الهدف من الحوار الصحفي يكمن في الحصول على معلومات حول العميل وبناء الاهتمام بعمله أو أهدافه أو نشر علامة تجارية خاصة به، فإن الحصول على تغطية إعلامية عن طريق حوار صحفي يؤثر بشكل مباشر على عدد الأشخاص الذين يعرفون المنتج المطروح للنقاش عنه في الحوار، فيزيد من عدد المستهلكين الذين تصل إليهم.[١]

وعادة ما يكون الضيوف نجوماً أو شخصيات ذات صيت، أو أفراداً عاديين تكون لهم قصص مشوقة قد يحب الجمهور الاستماع إليها.

المشهد الملفت دائمًا أن في كل مظاهرة وطنية واحتجاج على سياسات داخليّة لا بد وأن تلمح علمًا فلسطينيًا هنا وهناك وسط الأعلام الوطنية.. لا تكاد مظاهرة عربية كبيرة تخلو من هذا المشهد. مرّة أخرى، الموضوع الفلسطيني بالنسبة للعرب ليس مجرد قضية عادلة؛ إنه مسألة مكوّنة في تكوين اضغط هنا الهويّة الحديثة، وهذا هو الاتجاه الآخر في هذه العلاقة بين فلسطين والعرب. يجابه النظام العربي معضلة في هذا السياق؛ حين يقمع حق الشعوب في الاحتجاج على سياساته الداخلية يستخدم المحتجون قضيّة فلسطين متنفسًا للتعبير وتعريضًا بالنظام؛ رأينا مثلًا كيف تملّصت المظاهرات الداعمة لغزة مؤخرًا من قبضة النظام المصري بإطلاق شعارات تساند فلسطين وفي ذات الوقت تهاجم النظام وتعبّر عن تطلعات وطنيّة.

علي غيث: هذا سؤال المليون دولار، لأننا في الجمعية نحاول الوصول إلى الوقت المناسب والطريقة المناسبة والتوليفة المناسبة، فليس همّنا الأخير هو إطلاق الجمعية، بل يجب أن يكون الأمر مدروسا بشكل صحيح، وفي الفترة الماضية كنا نمعن في الأمر وننظر لجميع الجوانب لأن لدينا هدف ورؤية طويلة الأمد وهو تغيير السطح الإعلامي الفلسطيني وجعله أكثر قربا للمجتمع الدولي فيما يخص القضية الفلسطينية، وهذا ليس موضوعا سهلا وكثيرا ما نظرنا لتجارب سابقة وكيف نجحت وكيف فشلت، وكيف يمكن أخذ التجارب التي فشلت وتطويرها.

– تعطي الضيف شيئاً من الحرية التي تبعده عن نطاق الاستجواب الذي لا يفضله بعض الناس.

 بذرة المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.

Report this page